قصتنا
من فكرة بسيطة حول زهرة صغيرة ، إلى وســـمٍ من الزهور النادرة.
في أحضان الوســم ، تنمو وردة بريئة ....تعزف حكاية الطفولة ....
تلتقط ألوان الأمان ، وترقص بنسمات الأحلام... في همس الرياح وترسم قصيدة صامتة.
وفي عالم الصمت، يتكلم طفل جميل بلغة النظرات....
ينطق قلبه الصغير بتمتمات .... وحين يتأمل وجه الوردة ..
يروي لها ما يدور في عقله من عبارات فـينطلق الحديث بينهما....لغة تفوق الحروف ....
تترجم الوردة حكاية الصمت إلى لغة الجمال والحب .
هكـذا بدأت قصتنا في وســم .... ننسق باقات من المشاعر